يغضب الديمقراطيون من قادتهم بعد أن أصبحت اضطرابات الليلة الماضية قصة كبيرة في خطاب الرئيس ترامب أمام الكونجرس. “الناس غاضبون للغاية لأننا لم نحصل على المزيد من التوجيه من القيادة“ ، أخبرنا أحد كبار أعضاء مجلس النواب بشرط عدم الكشف عن هويته. حتى قبل الخطاب ، “كان هناك بالتأكيد إحباط بشأن نقص التوجيه [أو] خطة“ ، كما قال أحد المشرعين التقدميين.
ما أهمية ذلك: ناشد القادة الديمقراطيون في مجلس النواب الأعضاء دون جدوى ألا يصنعوا القصة عن أنفسهم. لم تنجح. تم طرد النائب آل جرين (ديمقراطي من تكساس) ، وألهمت اللافتات والقمصان الديمقراطية المزيد من السخرية من العناوين الإيجابية.
“ما فعله [جرين] كان غير مناسب – وأصبح القصة وليس سعر البيض“ ، قال لنا ديمقراطي في مجلس النواب الوسطي. تكبير: لا يستبعد بعض الديمقراطيين في مجلس النواب التصويت غدا لتوجيه اللوم إلى جرين بتهمة “خرق السلوك السليم“.
أخبرنا النائبان جاريد جولدن (ديمقراطي من ولاية مين) ودون ديفيس (ديمقراطي من نورث كارولاينا) أنهما لم يقرروا بعد.
لكن وسطيين آخرين جادلوا بأن هناك معيارا حزبيا مزدوجا: “سأصوت ضد اللوم لأن الجانب الآخر كان أساء التصرف بنفس القدر أو أكثر“ ، قال النائب فيسنتي غونزاليس (ديمقراطي من تكساس).
يقول جرين إنه سيقبل اللوم: “لقد فعلت ذلك لأن برنامج Medicaid مهم جدا لناخبي“ ، قال لنا في مقابلة اليوم. فليجلبوا عقوباتهم. أحضرهم “. بين السطور: قال النائب جورج لاتيمر (ديمقراطي من نيويورك) إنه شعر أن الاضطرابات كانت “غير مناسبة“.
قال لنا: “عندما يتحدث رئيس – رئيسي ، رئيسكم – ، نحن لا نقاطع ، ولا نقوم بتلك الأعمال المثيرة“.
خلاصة القول: جادل بعض الديمقراطيين بأن المشرعين التخريبيين – التقدميين في المقام الأول من المناطق الآمنة – فشلوا على جبهة الرسائل. قال لنا جولدن: “رأيي هو أن الأمريكيين العاديين اعتقدوا أن البصريات كانت سيئة للغاية“.
“عدم الترشح لترامب كان من الممكن أن يكون استراتيجية جيدة ، لكن عليك فصله عن الطفل المصاب بالسرطان“ ، قال لنا الديمقراطي الوسطي.
قال لنا ديمقراطي آخر: “كان بإمكان الناس أن يجلسوا على أيديهم ، لكن انتهى بنا الأمر إلى أن نبدو مثل الأطفال الرضع عندما يكون ترامب هو الطفل الصغير“.
– أندرو سولندر وهانز نيكولز
إتبعنا
