متابعه/بركات الضمراني
تقدمت سيدة دشنا شمالي قنا المواطنة فريال انور محمد حسين 46 عاماً المقيمة فاو غرب دشنا باستغاثتها لمؤسسة حماية لحقوق الإنسان حيث أنها أم لبنتين تؤام 12 سنه وتقيم معها والدتها واختها حيث تعرضت للظلم والتهديد بصورة لم تسبق لأحد.
حيث أكدت أن معاناتها بدأت منذ 2019 حين علمت أن هناك من قام بسحب قرض من أحد البنوك باسمها وشقيقها عادل مما ادي الي حصولها على تصنيف سئ من قبل البنوك مما دعاها لسلك الطرق القانونيه وتقدمت بشكوى ضد البنك لإثبات حقها وأثبتت التزوير في تلك الواقعة.
ثم تلاها تعرض ارض تمتلكها في حوض الشيخ عبدالله فاو غرب دشنا ومساحتها 5 قراريط تقريباً للتبوير وهي ملك لها عن والدها تلاه تحريض بلطجي لاقتحام منزلها وإطلاق أعيرة ناريه عليها بداخل منزلها وتم اثبات هذا في حينه بالتصوير وكان التصوير أمام مسمع ومرآى من الجميع على شبكات التواصل الاجتماعي في حينه وما زالت تلك السيدة تعاني وتتسائل عن ما يمنعها من الوصول لبيتها بنفس القرية حيث توجد شجرة تعيق وصولها لباب منزلها واتخذت الإجراءات القانونية المتعارف عليها لازاله الشجرة التي تمايلت فروعها على حوائط المنزل وأصبح المنزل مهدد بالانهيار وتسبب خطر على المنزل مع حصولها على قرار ازاله لتلك الشجره الا ان عملية تنفيذ الازاله تظل حبيسة الإدراج.
في نفس السياق طالبت مؤسسة حمايه لحقوق الإنسان وزير الداخلية بسرعة التدخل والتنبيه نحو مواجهة تلك التجاوزات بحزم.
الشرطة المصرية التي استطاعت استعادة الأمن والامان واعاده النظام للشارع المصري تستطيع اعاده الحقوق لأصحابها وتنفذ القرارات الصادرة.
النسور المصريه التي تتصدى لتجار السموم باستطاعتها التصدي للبلطجة ومروعي الامنين.
وأكد رئيس حماية لحقوق الإنسان إن مصر تمتلك مؤسسة امنية هي الحصن للمواطن البسيط وهي من تدافع عن البسطاء وتمكنهم من استعادة حقوقهم وتوفر لهم الأمن والامان
وطالب رئيس حماية لحقوق الإنسان بتمكين تلك السيدة من الوصول والتمكين من أرضها دون أي خوف أو تهديد مع تمكينها من منزلها وإزاله العقبات التي تعيق ذلك.
اكتشاف المزيد من
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
