المصدر موقع/Axios اكسيوس
يركز بعض الجمهوريين في مجلس الشيوخ على دعوة تولسي غابارد لعام 2020 للولايات المتحدة لإسقاط التهم الموجهة إلى إدوارد سنودن ، وهو رجل لا يزال الكثير منهم يعتبرونه خائنة.
ما أهمية ذلك: سرعان ما أصبح غابارد أكثر اختيارات ترامب تعرضا للخطر. “هناك بالتأكيد خطر أنها لن تنجو حتى من عملية اللجنة“، قال لنا أحد أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوري ، متحدثا شريطة عدم الكشف عن هويته.
تكبير: أثارت معظم المخاوف بشأن غابارد – المرشحة لمنصب مدير المخابرات الوطنية – حتى الآن من خلال رحلة قامت بها إلى سوريا ، وإشاراتها إلى المختبرات الحيوية الأمريكية في أوكرانيا وتاريخ من التشكيك في نتائج مجتمع الاستخبارات الأمريكية. الآن هو موقفها من سنودن ، وهو متعاقد سابق مع وكالة الأمن القومي اتهم في عام 2013 بتسريب وثائق سرية تكشف عن برامج مراقبة عالمية.
أصبح مواطنا روسيا متجنسا في عام 2022. بصفته عضوا في الكونجرس ، رعى غابارد قرارا في مجلس النواب مع النائب السابق مات جايتز (جمهوري من فلوريدا). “التعبير عن شعور مجلس النواب بأن الحكومة الفيدرالية يجب أن تسقط جميع التهم الموجهة إلى إدوارد سنودن“.
في الآونة الأخيرة فقط لفت انتباه الجمهوريين الجالسين في لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ – وفي أماكن أخرى من المؤتمر ، كما أخبرتنا مصادر متعددة مطلعة. أخبرتنا السناتور سوزان كولينز (جمهوري من ولاية مين) أنها قلقة بشأن التشريع ، مضيفة “إنه شيء ظهر في مراجعتي الخاصة لسجل [غابارد]“.
بين السطور: “لا يوجد عضو واحد في مجلس الشيوخ عن الحزب الجمهوري يعارض ترشيح اللفتنانت كولونيل غابارد“ ، قالت لنا المتحدثة باسم غابارد أليكسا هينينج في بيان. وأشارت هينينج إلى أعضاء مجلس الشيوخ من الحزبين في إنتل “الذين أظهروا دعما إيجابيا لترشيحها ومؤهلاتها“.
خلاصة القول: حتى لو فشلت غابارد في الحصول على الأصوات اللازمة ليتم التوصية بها من قبل لجنة إنتل ، فستكون هناك طرق للنظر في ترشيحها على الأرض. وستكون هذه العمليات أكثر تعقيدا – وفي بعض الحالات، من غير المرجح أن تنجح. قام فريق غابارد بالفعل بشطب السناتور ميتش ماكونيل (جمهوري من كنتاكي) ، كما قلنا لك الأسبوع الماضي.— ستيف كيت
